المهرجان السياحي السابع

https://i.servimg.com/u/f85/13/35/17/60/06-08-10.jpg

المقومات السياحية لمحافظة إب
المقومات الطبيعيةا 1
الجبال التي تتخللها المدرجا ت الزراعيةوتكسوهاالأشجاروالشجيرات الخضرا لبديعةالمنضروالجمال التي وهبها الخالق فهي تسحر الباب ناظريها وزائريها من سياح اضف الي ذلك

لما تتمتع وتحتويه من الاشجار الناظرة بالخضرة والجما ل وديانها الساحرة بمياها الجارية طول العام لتنحدر منه شلالات تنحدر من اعالي الجبال لوديانها كاودي بناء ودي الدور وودي الجنات وهذ الاودية التي تصب في البحر الاحمر وخليج عدن

كما أن لسحر الطبيعة الخلابة لمحافظة إب سحر ذو شجون خاصة الصباح البكر عندما تغرد الطيور علي اغصان الشجر معلنة فجر يوم جديد يزتان بهاء الجمال وسط جدول الماء فتاحذك البهجةوالسرور بمتعة المناظر الخلابة التي تحيط بك تنضرالى السماءالممطرة والجبال المخضرة واللأرض المزهرةا لمختلفة الالوان والمتع والسيقان

https://i.servimg.com/u/f85/13/35/17/60/ouuou_10.jpg
https://i.servimg.com/u/f85/13/35/17/60/ouuoo_10.jpg

ذي السفال .. ثنائية الجمال والتاريخ

https://i.servimg.com/u/f85/13/35/17/60/uoous_10.jpg

[b]كتب/عبدالغني درهم

تعد مديرية ذي السفال بمحافظة إب واحدة من أهم المناطق السياحية في العاصمة السياحية لما تتمتع به من مناظر طبيعية خلابة وانتشار العديد من المواقع السياحية فيها ومنها:

قرية مدية: تقع قرية مدية شرق مركز مديرية ذي السفال على سائلة طانف وشلالات العنبي والتعكر وتمتاز هذه المنطقة بزراعة الموز والأشجار الطبيعية الخلابة مما جعلها مزاراً سياحياً يقصده السياح الوافدين من دول الخليج ومختلف محافظات الجمهورية فضلاً عن مسجدها التاريخي الذي يعود بناؤه الى أكثر من 350 عاماً أي الى عهد الدولة الرسولية .

وهو بحاجة للترميم بالاضافة الى جامع الصياح ومسجد النساء وقبة عماد الدين والمدرسة الياقوتية التي أسسها أبو الخير العمراني مؤلف كتاب البيان في 22 مجلداً والذي رجع اليه الشافعي في الكثير من مؤلفاته .

قرية مدية : مدية والخضرة والماء والأشجار المثمرة تعلوها شلالات التعكر الثلاثة تذكرنا بالمثل الشعبي (الماء المدام قطع الحجر ) لوجود حفرة في صخر أصم بعمق مترين نحتها الماء عبر فترات من الزمن .. وبها جسر العنبي التاريخي الموضح بالصورة. وكذلك السمسرة والتي يعود بنائها الى عهد الدولة الصليحية .

ومن معالمها الأثرية حصن بحرانه وحصن حنش وهي من الحصون الحميرية والتي سكنها الكلاعيون .

من أهم الوديان فيها وادي ظباء والعنسين واللذين تغنى بهما كثير من الشعراء وغناها الفنانون أمثال الفنان أحمد علي المعطري. ورغم تنوع المنتج السياحي بالمنطقة إلا أنها تفتقر الى وجود المطاعم والحدائق والاستراحات وشق الطرق وتعبيدها الى مواقع الشلالات والمواقع السياحية.

الصحيفة رصدت انطباعات عدد من سكان المنطقة كما يلي :

فالأم مريم التي كانت ترعى أغنامها تقول : الزراعة عمل صعب وتحتاج الى التعاون للحفاظ على الساقية وتوسيع قنوات المياه لري أشجار الموز والمحاصيل الزراعية الأخرى.

ـ و طالب الأخ عبدالله قلة بترميم قبة أبو الخير العمراني وجامع النساء والمدرسة الياقوتية في مركز ذي السفال باعتبارها من المعالم الإسلامية الفريدة.

- أما الأخ عبدالملك محمد احمد فقد عبر عن ارتياحه لتوجيه المحافظ الحجري بإنشاء استراحة سياحية في المنطقة وطالب بتعبيد الطريق الى المنطقة وخاصة الى مواقع الشلالات .

- أما مدير عام المديرية عبدالعزيز الرباطي فقد أكد على أهمية توفير الخدمات الأساسية الى المنطقة ومنها الخزانات وتعبيد الطرق ونوه الى أنه سيقدم طلباً للمحافظ بشأن توفير شتلات زراعية مثمرة للمنطقة وترميم المعالم السياحية والتاريخية فيها.

موضوع: مشكور الأحد أغسطس 02, 2009 1:15 am

مشكووووووووووووووووور اخوي الراقص على مواضيعك الاكثر من شيقه

يسلمو خيو ع الطرح الاكثر من رائع وع المعلومات الجميله وان شاء الله ازورها واخذ كم صورة للذكرى Embarassed